الحكمة هي الشموع التي تنير الدروب
الحكمة هي الشموع التي تنير الدروب
الحكمه هي الشموع التي تنير الدروب
الحكمة هي الشموع التي تنير الدروب ومن أقوال الحكماء نقتبس هذه الكلمات:
- قال جعفر بن محمد "جعفر الصادق": إن لأمير المؤمنين عليِّ كرم الله وجهه تسع كلمات: ثلاث منها في المناجاة، وثلاث منها في الحكمة، وثلاث منها في الأدب.
فأما اللواتي في المناجاة فقوله: إلهي، كفاني فخرًا أن تكون لي ربَّا. وكفاني عِزَّا أن أكون لك عبدًا. أنت لي كما أحب، فاجعلْني لك كما تحب.
وأمّا اللواتي في الحكمة فقوله: امْنُنْ على مَن شئتَ تكُنْ أميرَه، واحتجْ إلى مَن شِئتَ تكن أسيرَه، واستغنِ عمَّن شِئتَ تكن نظيره.
وأما اللواتي في الأدب فقوله: قيمة كل امرىء ما يُحْسِنُه، والمرء مخبوءٌ تحت لسانه، والناس أعداء ما جهِلوا.
- قال ابن السَّمَّاك في وصف الدنيا: طاعِمُها لا يشبع، وشاربها لا يَرْوىَ، والناظر إليها لا يمل، ولم نَرَ شيئًا أعجب منها ومن أهلها: يطلبها مَن هو على يقين من فراقها، ويركن إليها من لا يشك أنه راحل عنها، ويعتصم بحبلها مَن هو على عجلة من أمره.
- كان الحسن البصري يقول: فضح الموتُ الدنيا، ولم يترك لذي لُبَّ فيها فرحا.
- قال أفلاطون: إن تعِبْتَ في البر، فإن البر يبقى والتعب يزول، وإن الْتَذذتَ بالآثام، فإن اللذة تزول والآثام تبقى.
- وقال: أجهلُ الجُهّال مَن عثر بحجرٍ مرتين.
- وقال أيضا: كفاك موبِّخًا على الكذب عِلْمُك بأنك كاذب، وكفاك ناهيًا عنه خوفُك إذا كذبت.
ما فائدةالقلم إذا لم يفتح فكراً .. أو يضمد جرحاً .. أو يطهر قلباً .. أو يكشف زيفاً .. أو يبني صرحاً!
وما من كاتب إلا سـيـبـلى ... وُيبقـي الدهر ما كتـبت يداه
فلا تكتب بكفـك غير شـئ ... يسرك في الـقـيـامة أن
تراه