هكدا استقبلنا العيد

استيقظنا اليوم وقد توالى التهليل والتكبير في كل المساجد من الزاوية الى وسط المدينة وصولا الى الشرايع وكلنا امل ان نكون قد وفقنا في رمضان وغفر لنا فهدا يوم الجزاء والعطاء يوم يتصالح فيه المرأ مع نفسه قبل ان يتصالح مع أخيه فبعد الصلاة مباشرة واستماعنا لخطبة الامام تصافح المسلمون في المسجد وكان منضرا يدعو للفرح والسرور كيف لا وهو جو ملئ بالحب والتسامح والاحترام فهدا ديننا وبعدها كل يعود الى بيته ثم ينتقل الى الأهل والاحباب والجيران ويهنأهم بهدا اليوم المبارك السعيد وانت تمر في الطرقات تجد الأطفال كالفراشات في فصل الربيع بكل الوان الطيف فرحون وتجد الشيوخ والنساء يدعون للشباب بالتوفيق صدقوني هدا المشهد لن تجده في مكان آخر هدا المشهد انما فقط في تبلبالـــــــــــــــــــــــــــــــــة رعاها الله وحفظها في انتظار ردودكم تقبلوا مني انا عزالدين براهمي أحر التهاني وأعاده الله علينا باليمن والبركات كل عام وأنتم بألف خير

مشكور اخ عزالدين على هده الالتفاتة لتقاليدنا الدينية في هده المناسبة العظيمة بمنطقتنا ونسال الله ان يغفر لجميع المسلمين واعاده على الامة الاسلاميةعامة وعلى المجتمع الجزائري خاصة باليمن والبركات

بارك الله فيك اخ عز الدين ..وعيدكم مبارك وكل عام والامة الاسلامية بالف خير

بارك الله فيكااح عزالدين انت مشكور كل عام وانت بالف خير ان شاء الله

بارك الله فيك اخ عز الدين ..وعيدكم مبارك وكل عام والامة الاسلامية بالف خير

بارك الله فيك على الموضوع الجيد